📰 العناوين الرئيسية:

📌 الناشرون والمؤلفون الفرنسيون يقاضون ميتا بسبب ممارسات تدريب الذكاء الاصطناعي ( رويترز )

📌 تكشف المستندات غير المحررة عن استخدام Meta لمحتوى مقرصن لتدريب الذكاء الاصطناعي ( The Guardian )

📌 قاضي يسمح للمؤلفين بمتابعة دعوى حقوق الطبع والنشر الخاصة بالذكاء الاصطناعي ضد Meta ( نيويورك بوست )

📌 مارك زوكربيرج سيُعزل في قضية انتهاك حقوق الطبع والنشر الخاصة بالذكاء الاصطناعي ( نيويورك بوست )

 

⚖️ المشكلة: هل يتم بناء تدريب الذكاء الاصطناعي على بيانات مسروقة؟

تواجه شركة Meta معارك قانونية خطيرة بسبب ممارساتها في تدريب الذكاء الاصطناعي، مع دعاوى قضائية تزعم أن نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها تم تدريبها على كتب محمية بحقوق الطبع والنشر ومواد أخرى دون إذن.

🔹 فرنسا: دعوى قضائية رفعها ناشرون ومؤلفون فرنسيون تزعم أن شركة ميتا استخدمت أعمالًا محمية بحقوق الطبع والنشر دون ترخيص، منتهكة بذلك قوانين الملكية الفكرية.

الولايات المتحدة: تزعم دعاوى قضائية متعددة - منها دعوى رفعتها سارة سيلفرمان - أن شركة ميتا درّبت نموذج الذكاء الاصطناعي LLaMA الخاص بها على كتب مقرصنة من مواقع مثل Library Genesis (LibGen). وتشير وثائق قضائية حديثة غير منقحة إلى مناقشات داخلية في ميتا حول استخدام محتوى محمي بحقوق الطبع والنشر لتدريب الذكاء الاصطناعي.

 

🔥 ما هو على المحك حقًا؟

قد تؤدي هذه القضية إلى تغيير مستقبل تطوير الذكاء الاصطناعي، مما يثير أسئلة ملحة:

💰 من يتقاضى أجرًا؟ إذا تم تدريب الذكاء الاصطناعي على مواد محمية بحقوق الطبع والنشر، فهل يجب تعويض المبدعين؟
⚖️ هل يُعدّ الاستخدام العادل ثغرة قانونية؟ تُجادل شركات التكنولوجيا بإمكانية استخدام المحتوى المتاح للعامة بشكل قانوني. هل ستوافق المحاكم؟
🔍 ماذا عن الشفافية؟ لم تُفصح ميتا وأوبن إيه آي وشركات أخرى بالكامل عن البيانات التي تستخدمها. هل ستُجبر على الكشف عن مصادرها؟
🚨 التأثير التنظيمي: قد يجبر الحكم ضد Meta شركات الذكاء الاصطناعي على ترخيص البيانات أو تقييد نماذج الذكاء الاصطناعي التي يمكن تدريبها.



👀رد ميتا: الاستخدام العادل؟

دافعت شركة ميتا عن نفسها زاعمةً أن تدريب الذكاء الاصطناعي يندرج ضمن الاستخدام العادل، وهو مبدأ قانوني يسمح باستخدام محدود للمواد المحمية بحقوق الطبع والنشر دون إذن. ولكن مع تزايد الدعاوى القضائية، أصبحت هذه الحجة موضع اختبار.

بدلاً من التراجع، تعمل Meta على مضاعفة جهودها في الدفع بنماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها مع تعديل سياساتها بهدوء لمعالجة المخاوف المتعلقة بحقوق النشر.

 

💥 السر القذر لصناعة الذكاء الاصطناعي - ماذا سيحدث بعد ذلك؟

هذه الدعوى القضائية لا تقتصر على شركة ميتا. إذا حكمت المحاكم ضدها، فقد يُغير ذلك طريقة تدريب جميع شركات الذكاء الاصطناعي لنماذجها.

قد تضطر شركات التكنولوجيا إلى ترخيص بيانات التدريب - وهو ما قد يؤدي إلى إبطاء تطوير الذكاء الاصطناعي وزيادة التكاليف.
🚨 قد يتبع ذلك فرض لوائح تنظيمية أقوى للذكاء الاصطناعي، مما يجبر شركات الذكاء الاصطناعي على الكشف عن مصادر بياناتها وتحمل المسؤولية القانونية.
🚨 ربما يقترب عصر "الغرب المتوحش" للذكاء الاصطناعي من نهايته - حيث بدأت الحكومات والمحاكم في وضع الحدود القانونية.

هذه واحدة من أكبر معارك حقوق الطبع والنشر المتعلقة بالذكاء الاصطناعي حتى الآن. هل ستُجبر شركات الذكاء الاصطناعي على تغيير أساليبها، أم ستجد ثغرة قانونية لمواصلة تدريب الذكاء الاصطناعي على أي بيانات تريدها؟

ما رأيكم؟ هل ينبغي محاسبة شركات الذكاء الاصطناعي، أم أن هذه مجرد طريقة تطور الذكاء الاصطناعي؟ لنتحدث. 🚀

Share Article

Get stories direct to your inbox

We’ll never share your details. View our Privacy Policy for more info.